النسبية “مرآة الحقيقة”
“النسبية” وسيلة إعلامية حرة ومستقلة أسسها مديرها بلعيد البوسكي في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية رفقة رئيس تحريرها المصطفى روض. وانطلق نشاطها الإعلامي قبل شهر.
وتم إعداد خط تحريري يحدد هويتها الإعلامية ومنهجية عملها وطبيعة التزامها المهني.
وهي تتطلع إلى المساهمة الجادة وفق الإمكانيات المتاحة لتقديم خدمات إعلامية للقراء ونشر تقارير ومقالات مستقلة، موضوعية ودقيقة في مواجهة الأخبار الزائفة والخطابات الإيديولوجية والتضليل…
وعلى هدا الأساس ترفض رفضا قاطعا نشر المقالات غير الموضوعية والتي لا تستند إلى قواعد ومعايير العمل الصحفي النزيه.
وهي لا تخفي أن خطها الإعلامي منحاز للحقيقة الموضوعية بأبعادها التنويرية والتقدمية بما يسمح بنشر الوعي النقدي في صفوف قرائها من دون أن تكون وصية عليهم في احترام تام لذكائهم ولاختياراتهم الشخصية.
وللتعرف على الهوية الإعلامية لموقع “النسبية”، نضع رهن إشارة القراء والمهتمين به خطها التحريري فيما يلي:
النسبية “مرآة الحقيقة”
موقع “النسبية” فضاء إعلامي مستقل وحر. متخصص في نشر الأخبار الحصرية والآراء والتحاليل الخاصة بالقضايا السياسية والاجتماعية والثقافية والبيئية من منظور منحاز للحقيقة في نسبيتها وللعقلانية في صرامتها بعيدا كل البعد عن الإيديولوجية والتشهير والتضليل والشعبوية، استنادا على ما تمليه علينا قواعد وأخلاقيات النشر والإعلام وميثاق الشرف وفي احترام تام للقارئ وللرأي العام.
في هدا السياق يهتم موقع “النسبية” بنشر اخبار متنوعة وتحليلات قيمة في مجالات السياسة والاجتماع والثقافة والبيئة والعلوم وفنون الطبخ مع تركيز شديد على الاخبار المتعلقة بالتحولات في بلدان أمريكا اللاتينية وأميركا الشمالية خصوصا تلك التي يقل الاهتمام بها على مستوى الاعلام العربي بمختلف وسائله وتعدد منابره على الرغم من الأهمية القصوى التي تكتسيها تلك التحولات، فضلا، كدلك، عن إيلاء الاهتمام بالقضايا العربية على رأسها أم القضايا، فلسطين، بحيث سيضع نشر الأخبار للتدقيق والتمحيص في صحتها اعتمادا على مصادر موثوق فيها، هاجسنا الموضوعي في دلك هو إبراز الحقيقة سواء تلك الخاصة بالظواهر السياسية الطارئة أو بالحروب المندلعة في أكثر من مكان أو بانتهاكات لحقوق الإنسان والكشف عن الممارسات المدمرة للأنظمة الديمقراطية كيفما كانت الجهة المسؤولة عنها، بالإضافة إلى الجريمة المنظمة التي ازداد انتشارها في العديد من البلدان خصوصا تلك التي تعاني شعوبها من أزمات اقتصادية و اجتماعية طاحنة، فضلا عن الاهتمام الدي سيوليه الموقع لقضايا وثقافات الشعوب الأصلية وقضايا المرأة و الشباب و البيئة و الصحة والعلوم و فنون الطبخ…
كما يهتم الموقع بقضايا الذاكرة التي يعد ترميمها واستعادتها حاجة ماسة في زمننا الراهن لاستعادة كل ما هو مشرق في تجارب الشعوب عرفانا بكفاحها التحرري ومنجزات رموزها وأعلامها الثقافية والفكرية والعلمية والفنية، دون نسيان، بالطبع، نشر المقالات الخاصة بمجالات الادب وأجناسه، ونشر كدلك، حلقات من السير الذاتية وأدب الرحلة.
“النسبية” وسيلة إعلامية حرة ومستقلة أسسها مديرها بلعيد البوسكي في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية رفقة رئيس تحريرها المصطفى روض. وانطلق نشاطها الإعلامي قبل شهر.
وتم إعداد خط تحريري يحدد هويتها الإعلامية ومنهجية عملها وطبيعة التزامها المهني.
وهي تتطلع إلى المساهمة الجادة وفق الإمكانيات المتاحة لتقديم خدمات إعلامية للقراء ونشر تقارير ومقالات مستقلة، موضوعية ودقيقة في مواجهة الأخبار الزائفة والخطابات الإيديولوجية والتضليل…
وعلى هدا الأساس ترفض رفضا قاطعا نشر المقالات غير الموضوعية والتي لا تستند إلى قواعد ومعايير العمل الصحفي النزيه.
وهي لا تخفي أن خطها الإعلامي منحاز للحقيقة الموضوعية بأبعادها التنويرية والتقدمية بما يسمح بنشر الوعي النقدي في صفوف قرائها من دون أن تكون وصية عليهم في احترام تام لذكائهم ولاختياراتهم الشخصية.
وللتعرف على الهوية الإعلامية لموقع “النسبية”، نضع رهن إشارة القراء والمهتمين به خطها التحريري فيما يلي:
النسبية “مرآة الحقيقة”
موقع “النسبية” فضاء إعلامي مستقل وحر. متخصص في نشر الأخبار الحصرية والآراء والتحاليل الخاصة بالقضايا السياسية والاجتماعية والثقافية والبيئية من منظور منحاز للحقيقة في نسبيتها وللعقلانية في صرامتها بعيدا كل البعد عن الإيديولوجية والتشهير والتضليل والشعبوية، استنادا على ما تمليه علينا قواعد وأخلاقيات النشر والإعلام وميثاق الشرف وفي احترام تام للقارئ وللرأي العام.
في هدا السياق يهتم موقع “النسبية” بنشر اخبار متنوعة وتحليلات قيمة في مجالات السياسة والاجتماع والثقافة والبيئة والعلوم وفنون الطبخ مع تركيز شديد على الاخبار المتعلقة بالتحولات في بلدان أمريكا اللاتينية وأميركا الشمالية خصوصا تلك التي يقل الاهتمام بها على مستوى الاعلام العربي بمختلف وسائله وتعدد منابره على الرغم من الأهمية القصوى التي تكتسيها تلك التحولات، فضلا، كدلك، عن إيلاء الاهتمام بالقضايا العربية على رأسها أم القضايا، فلسطين، بحيث سيضع نشر الأخبار للتدقيق والتمحيص في صحتها اعتمادا على مصادر موثوق فيها، هاجسنا الموضوعي في دلك هو إبراز الحقيقة سواء تلك الخاصة بالظواهر السياسية الطارئة أو بالحروب المندلعة في أكثر من مكان أو بانتهاكات لحقوق الإنسان والكشف عن الممارسات المدمرة للأنظمة الديمقراطية كيفما كانت الجهة المسؤولة عنها، بالإضافة إلى الجريمة المنظمة التي ازداد انتشارها في العديد من البلدان خصوصا تلك التي تعاني شعوبها من أزمات اقتصادية و اجتماعية طاحنة، فضلا عن الاهتمام الدي سيوليه الموقع لقضايا وثقافات الشعوب الأصلية وقضايا المرأة و الشباب و البيئة و الصحة والعلوم و فنون الطبخ…
كما يهتم الموقع بقضايا الذاكرة التي يعد ترميمها واستعادتها حاجة ماسة في زمننا الراهن لاستعادة كل ما هو مشرق في تجارب الشعوب عرفانا بكفاحها التحرري ومنجزات رموزها وأعلامها الثقافية والفكرية والعلمية والفنية، دون نسيان، بالطبع، نشر المقالات الخاصة بمجالات الادب وأجناسه، ونشر كدلك، حلقات من السير الذاتية وأدب الرحلة.